ضÙرÙبَتۡ عَلَيۡهÙم٠ٱلذÙّلَّة٠أَيۡنَ مَا Ø«ÙÙ‚ÙÙÙوٓاْ Ø¥Ùلَّا بÙØَبۡلٖ Ù…Ùّنَ ٱللَّه٠وَØَبۡلٖ Ù…Ùّنَ ٱلنَّاس٠وَبَآءÙÙˆ بÙغَضَبٖ Ù…Ùّنَ ٱللَّه٠وَضÙرÙبَتۡ عَلَيۡهÙم٠ٱلۡمَسۡكَنَةÙÛš ذَٰلÙÙƒÙŽ بÙأَنَّهÙÙ…Û¡ كَانÙواْ ÙŠÙŽÙƒÛ¡ÙÙرÙونَ بÙâ€ÙŽÙ”ايَٰت٠ٱللَّه٠وَيَقۡتÙÙ„Ùونَ ٱلۡأَنۢبÙيَآءَ بÙغَيۡر٠Øَقّٖۚ ذَٰلÙÙƒÙŽ بÙمَا عَصَواْ وَّكَانÙواْ يَعۡتَدÙونَ
«ضربت عليهم الذلة أين ما ثُقفوا» حيثما وجدوا فلا عز لهم ولا اعتصام «إلا» كائنين «بحبل من الله وحبل من الناس» المؤمنين وهو عهدهم إليهم بالأمان على أداء الجزية أي لا عصمة لهم غير ذلك «وباءُوا» رجعوا «بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ذلك بأنهم» أي بسبب أنهم «كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق ذلك» تأكيد «بما عصوا» أمر الله «وكانوا يعتدون» يتجاوزون الحلال إلى الحرام.