وَضَرَبَ ٱللَّه٠مَثَلٗا قَرۡيَةٗ كَانَتۡ ءَامÙنَةٗ Ù…ÙّطۡمَئÙنَّةٗ يَأۡتÙيهَا رÙزۡقÙهَا رَغَدٗا Ù…Ùّن ÙƒÙÙ„ÙÙ‘ مَكَانٖ ÙÙŽÙƒÙŽÙَرَتۡ بÙأَنۡعÙم٠ٱللَّه٠Ùَأَذَٰقَهَا ٱللَّه٠لÙبَاسَ ٱلۡجÙوع٠وَٱلۡخَوۡÙ٠بÙمَا كَانÙواْ يَصۡنَعÙونَ
«وضرب الله مثلاً» ويبدل منه «قرية» هي مكة والمراد أهلها «كانت آمنة» من الغارات لا تهاج «مطمئنة» لا يحتاج إلى الانتقال عنها لضيق أو خوف «يأتيها رزقها رغدا» واسعا «من كل مكان فكفرت بأنعم الله» بتكذيب النبي صلى الله عليه وسلم «فأذاقها الله لباس الجوع» فقحطوا سبع سنين «والخوف» بسرايا النبي صلى الله عليه وسلم «بما كانوا يصنعون».