ÛžÙˆÙŽÙ„ÙŽÙˆÛ¡ أَنَّنَا نَزَّلۡنَآ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡Ù‡Ùم٠ٱلۡمَلَٰٓئÙÙƒÙŽØ©ÙŽ وَكَلَّمَهÙم٠ٱلۡمَوۡتَىٰ ÙˆÙŽØَشَرۡنَا عَلَيۡهÙÙ…Û¡ ÙƒÙÙ„ÙŽÙ‘ شَيۡءٖ Ù‚ÙبÙلٗا مَّا كَانÙواْ Ù„ÙÙŠÙؤۡمÙÙ†Ùوٓاْ Ø¥Ùلَّآ Ø£ÙŽÙ† يَشَآءَ ٱللَّه٠وَلَٰكÙÙ†ÙŽÙ‘ أَكۡثَرَهÙÙ…Û¡ يَجۡهَلÙونَ
«ولو أننا نزَّلنا إليهم الملائكة وكملهم الموتى» كما اقترحوا «وحشرنا» جمعنا «عليهم كل شيء قبلا» بضمتين جمع قبيل أي فوجا فوجا وبكسر القاف وفتح الياء أي معاينة فشهدوا بصدقك «ما كانوا ليؤمنوا» لما سبق في علم الله «إلا» لكن «أن يشاء الله» إيمانهم فيؤمنوا «ولكن أكثرهم يجهلون» ذلك.