رَّسÙولٗا يَتۡلÙواْ عَلَيۡكÙÙ…Û¡ ءَايَٰت٠ٱللَّه٠مÙبَيّÙنَٰتٖ لّÙÙŠÙخۡرÙجَ ٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ وَعَمÙÙ„Ùواْ ٱلصَّٰلÙØَٰت٠مÙÙ†ÙŽ ٱلظّÙÙ„Ùمَٰت٠إÙÙ„ÙŽÙ‰ ٱلنّÙورÙÛš ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† ÙŠÙؤۡمÙÙ†Û¢ بÙٱللَّه٠وَيَعۡمَلۡ صَٰلÙØٗا ÙŠÙدۡخÙلۡه٠جَنَّٰتٖ تَجۡرÙÙŠ Ù…ÙÙ† تَØۡتÙهَا ٱلۡأَنۡهَٰر٠خَٰلÙدÙينَ ÙÙيهَآ أَبَدٗاۖ قَدۡ Ø£ÙŽØۡسَنَ ٱللَّه٠لَهÙÛ¥ رÙزۡقًا
«رسولا» أي محمدا صلى الله عليه وسلم منصوب بفعل مقدر، أي وأرسل «يتلو عليكم آيات الله مبيَّنات» بفتح الياء وكسرها كما تقدم «ليخرج الذين آمنوا وعملوا الصالحات» بعد مجيء الذكر والرسول «من الظلمات» الكفر الذي كانوا عليه «إلى النور» الإيمان الذي قام بهم بعد الكفر» ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يدخله» وفي قراءة بالنون «جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا قد أحسن الله له رزقا» هو رزق الجنة التي لا ينقطع نعيمها.