ÛžÙˆÙŽÙ„ÙŽÙˆÛ¡ ÙŠÙعَجÙّل٠ٱللَّه٠لÙلنَّاس٠ٱلشَّرَّ ٱسۡتÙعۡجَالَهÙÙ… بÙٱلۡخَيۡر٠لَقÙضÙÙŠÙŽ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡Ù‡ÙÙ…Û¡ أَجَلÙÙ‡ÙÙ…Û¡Û– Ùَنَذَر٠ٱلَّذÙينَ لَا يَرۡجÙونَ Ù„Ùقَآءَنَا ÙÙÙŠ Ø·ÙغۡيَٰنÙÙ‡ÙÙ…Û¡ يَعۡمَهÙونَ
«ولو يُعَجِل الله للناس الشر استعجالهم» أي كاستعجالهم «بالخير لقضي» بالبناء للمفعول وللفاعل «إليهم أجلُهم» بالرفع والنصب، بأن يهلكهم ولكن يمهلهم «فَنَذَرُ» نترك «الذين لا يرجون لقاءنا في طغيانهم يعمهون» يترددون متحيرين.