وَأَقۡسَمÙواْ بÙٱللَّه٠جَهۡدَ أَيۡمَٰنÙÙ‡ÙÙ…Û¡ لَئÙÙ† جَآءَتۡهÙÙ…Û¡ ءَايَةٞ لَّيÙؤۡمÙÙ†ÙÙ†ÙŽÙ‘ بÙهَاۚ Ù‚ÙÙ„Û¡ Ø¥Ùنَّمَا ٱلۡأٓيَٰت٠عÙندَ ٱللَّهÙÛ– وَمَا ÙŠÙشۡعÙرÙÙƒÙÙ…Û¡ أَنَّهَآ Ø¥Ùذَا جَآءَتۡ لَا ÙŠÙؤۡمÙÙ†Ùونَ
«وأقسموا» أي كفار مكة «بالله جهد أيمانهم» أي غاية اجتهادهم فيها «لئن جاءتهم آية» مما اقترحوا «ليؤمنن بها قل» لهم «إنما الآيات عند الله» ينزلها كما يشاء وإنما أنا نذير «وما يشعركم» يدريكم بإيمانهم إذا جاءت: أي أنتم لا تدرون ذلك «إنهَّا إذا جاءت لا يؤمنون» لما سبق في علمي، وفي قراءة بالتاء خطابا للكفار وفي أخر بفتح أن بمعنى لعل أو معمولة لما قبلها.