Ù‚ÙÙ„ لَّوۡ كَانَ ٱلۡبَØۡر٠مÙدَادٗا Ù„ÙّكَلÙمَٰت٠رَبÙّي Ù„ÙŽÙ†ÙŽÙÙدَ ٱلۡبَØۡر٠قَبۡلَ Ø£ÙŽÙ† تَنÙَدَ ÙƒÙŽÙ„Ùمَٰت٠رَبÙّي ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙˆÛ¡ جÙئۡنَا بÙÙ…ÙØ«Û¡Ù„ÙÙ‡ÙÛ¦ مَدَدٗا
«قل لو كان البحر» أي ماؤه «مدادا» هو ما يكتب به «لكلمات ربي» الدالة على حكمه وعجائبه بأن تكتب به «لنفد البحر» في كتابتها «قبل أن تنفد» بالتاء والياء: تفرغ «كلمات ربي ولو جئنا بمثله» أي البحر «مَدَدا» زيادة فيه لنفد، ولم تفرغ هي، ونصبه على التمييز.