Ùَلَا تَك٠ÙÙÙŠ Ù…Ùرۡيَةٖ Ù…Ùّمَّا يَعۡبÙد٠هَٰٓؤÙلَآءÙÛš مَا يَعۡبÙدÙونَ Ø¥Ùلَّا كَمَا يَعۡبÙد٠ءَابَآؤÙÙ‡ÙÙ… Ù…Ùّن قَبۡلÙÛš ÙˆÙŽØ¥Ùنَّا Ù„ÙŽÙ…ÙÙˆÙŽÙÙّوهÙÙ…Û¡ نَصÙيبَهÙÙ…Û¡ غَيۡرَ مَنقÙوصٖ
«فلا تَكُ» يا محمد «في مرية» شك «مما يعبد هؤلاء» من الأصنام إنا نعذبهم كما عذبنا من قبلهم وهذا تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم «ما يعبدون إلا كما يعبد آباؤهم» أي كعبادتهم «من قبل» وقد عذبناهم «وإنا لموفوهم» مثلهم «نصيبهم» حظهم من العذاب «غير منقوص» أي تاما.