ÙÙŽØ¥Ùذَا قَضَيۡتÙم٠ٱلصَّلَوٰةَ ÙَٱذۡكÙرÙواْ ٱللَّهَ Ù‚Ùيَٰمٗا ÙˆÙŽÙ‚ÙعÙودٗا وَعَلَىٰ جÙÙ†ÙوبÙÙƒÙÙ…Û¡Ûš ÙÙŽØ¥Ùذَا ٱطۡمَأۡنَنتÙÙ…Û¡ ÙÙŽØ£ÙŽÙ‚ÙيمÙواْ ٱلصَّلَوٰةَۚ Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱلصَّلَوٰةَ كَانَتۡ عَلَى ٱلۡمÙؤۡمÙÙ†Ùينَ ÙƒÙتَٰبٗا مَّوۡقÙوتٗا
«فإذا قضيتم الصلاة» فرغتم منها «فاذكروا الله» بالتهليل والتسبيح «قياما وقعودا وعلى جنوبكم» مضطجعين أي في كل حال «فإذا اطمأننتم» أمنتم «فأقيموا الصلاة» أدُّوها بحقوقها «إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا» مكتوبا مفروضا «موْقوتا» أي مقدرا وقتها فلا تؤخر عنه، ونزل لما بعث اصلى الله عليه وسلم طائفة في طلب أبي سفيان وأصحابه لما رجعوا من أحد فشكوا الجراحات.