وَٱعۡتَصÙÙ…Ùواْ بÙØَبۡل٠ٱللَّه٠جَمÙيعٗا وَلَا تَÙَرَّقÙواْۚ وَٱذۡكÙرÙواْ Ù†Ùعۡمَتَ ٱللَّه٠عَلَيۡكÙÙ…Û¡ Ø¥ÙØ°Û¡ ÙƒÙنتÙÙ…Û¡ أَعۡدَآءٗ ÙÙŽØ£ÙŽÙ„ÙŽÙ‘ÙÙŽ بَيۡنَ Ù‚ÙÙ„ÙوبÙÙƒÙÙ…Û¡ ÙَأَصۡبَØۡتÙÙ… بÙÙ†ÙعۡمَتÙÙ‡ÙÛ¦Ù“ Ø¥Ùخۡوَٰنٗا ÙˆÙŽÙƒÙنتÙÙ…Û¡ عَلَىٰ Ø´ÙŽÙَا ØÙÙۡرَةٖ Ù…Ùّنَ ٱلنَّار٠ÙَأَنقَذَكÙÙ… Ù…Ùّنۡهَاۗ كَذَٰلÙÙƒÙŽ ÙŠÙبَيÙّن٠ٱللَّه٠لَكÙÙ…Û¡ ءَايَٰتÙÙ‡ÙÛ¦ لَعَلَّكÙÙ…Û¡ تَهۡتَدÙونَ
«واعتصموا» تمسكوا «بحبل الله» أي دينه «جميعا ولا تفرقوا» بعد الإسلام «واذكروا نعمة الله» إنعامه «عليكم» يا معشر الأوس والخزرج «إذ كنتم» قبل الإسلام «أعداء فألَّف» جمع «بين قلوبكم» بالإسلام «فأصبحتم» فصرتم «بنعمته إخوانا» في الدين والولاية «وكنتم على شفا» طرف «حفرة من النار» ليس بينكم وبين الوقوع فيها إلا أن تموتوا كفارا «فأنقذكم منها» بالإيمان «كذلك» كما بيَّن لكم ما ذكر «يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون».