Ùَلَمَّا بَلَغَ مَعَه٠ٱلسَّعۡيَ قَالَ يَٰبÙنَيَّ Ø¥ÙنّÙيٓ أَرَىٰ ÙÙÙŠ ٱلۡمَنَام٠أَنّÙيٓ أَذۡبَØÙÙƒÙŽ ÙَٱنظÙرۡ مَاذَا تَرَىٰۚ قَالَ يَٰٓأَبَت٠ٱÙۡعَلۡ مَا تÙؤۡمَرÙÛ– سَتَجÙدÙÙ†Ùيٓ Ø¥ÙÙ† شَآءَ ٱللَّه٠مÙÙ†ÙŽ ٱلصَّٰبÙرÙينَ
«فلما بلغ معه السعي» أي أن يسعى معه ويعينه قيل بلغ سبع سنين وقيل ثلاث عشرة سنة «قال يا بنيَّ إني أرى» أي رأيت «في المنام أني أذبحك» ورؤيا الأنبياء حق وأفعالهم بأمر الله تعالى «فانظر ماذا ترى» من الرأي شاوره ليأنس بالذبح وينقاد للأمر به «قال يا أبت» التاء عوض عن ياء الإضافة «افعل ما تؤمر» به «ستجدني إن شاء الله من الصابرين» على ذلك.