ÙˆÙŽØ¥Ùذَا ضَرَبۡتÙÙ…Û¡ ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠Ùَلَيۡسَ عَلَيۡكÙÙ…Û¡ جÙنَاØÙŒ Ø£ÙŽÙ† تَقۡصÙرÙواْ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلصَّلَوٰة٠إÙÙ†Û¡ Ø®ÙÙۡتÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙ† ÙŠÙŽÙۡتÙÙ†ÙŽÙƒÙم٠ٱلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙوٓاْۚ Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱلۡكَٰÙÙرÙينَ كَانÙواْ Ù„ÙŽÙƒÙÙ…Û¡ عَدÙوّٗا Ù…ÙّبÙينٗا
«وإذا ضربتم» سافرتم «في الأرض فليس عليكم جُناح» في «أن تَقصروا من الصلاة» بأن تردُّوها من أربع إلى اثنتين «إن خفتم أن يفتنكم» أي ينالكم بمكروه «الذين كفروا» بيان للواقع إذ ذاك فلا مفهوم له وبينت السنة أن المراد بالسفر الطويل وهو أربع برد وهي مرحلتان ويؤخذ من قوله تعالى: (فليس عيكم جُناح) أنه رخصة لا واجب وعليه الشافعي «إن الكافرين كانوا لكم عدوا مبينا» بيّني العداوة.