۞رَبÙÙ‘ قَدۡ ءَاتَيۡتَنÙÙŠ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡمÙلۡك٠وَعَلَّمۡتَنÙÙŠ Ù…ÙÙ† تَأۡوÙيل٠ٱلۡأَØَادÙيثÙÛš ÙَاطÙرَ ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡض٠أَنتَ ÙˆÙŽÙ„ÙÙŠÙÙ‘Û¦ ÙÙÙŠ ٱلدÙّنۡيَا وَٱلۡأٓخÙرَةÙÛ– تَوَÙَّنÙÙŠ Ù…ÙسۡلÙمٗا ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ„Û¡ØÙÙ‚Û¡Ù†ÙÙŠ بÙٱلصَّٰلÙØÙينَ
«رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث» تعبير الرؤيا «فاطر» خالق «السماوات والأرض أنت وليي» متولي مصالحي «في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين» من آبائي فعاش بعد ذلك أسبوعا أو أكثر ومات وله مائة وعشرون سنة وتشاح المصريون في قبره فجعلوه في صندوق من مرمر ودفنوه في أعلى النيل لتعم البركة جانبيه فسبحان من لا انقضاء لملكه.