۞وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا دَاوÙۥدَ Ù…Ùنَّا Ùَضۡلٗاۖ يَٰجÙبَال٠أَوّÙبÙÙŠ مَعَهÙÛ¥ وَٱلطَّيۡرَۖ وَأَلَنَّا لَه٠ٱلۡØَدÙيدَ
«ولقد آتينا داود منا فضلا» نبوة وكتابا وقلنا «يا جبال أوّبي» رجعي «معه» بالتسبيح «والطير» بالنصب عطفا على محل الجبال، أي ودعوناها تسبح معه «وألنا له الحديد» فكان في يده كالعجين.