Ø«Ùمَّ كَانَ عَٰقÙبَةَ ٱلَّذÙينَ أَسَٰٓـٔÙواْ ٱلسّÙوٓأَىٰٓ Ø£ÙŽÙ† كَذَّبÙواْ بÙâ€Ù”َايَٰت٠ٱللَّه٠وَكَانÙواْ بÙهَا يَسۡتَهۡزÙØ¡Ùونَ
ثم كان عاقبة الذين أساءُوا السُّوأى» تأنيث الأسوأ: الأقبح خبر كان على رفع عاقبة واسم كان على نصب عاقبة، والمراد بها جهنم وإساءتهم «أن» أي: بأن «كذبوا بآيات الله» القرآن «وكانوا بها يستهزءُون».