ÙˆÙŽÙ…ÙÙ†ÙŽ ٱلنَّاس٠مَن ÙŠÙŽÙ‚Ùول٠ءَامَنَّا بÙٱللَّه٠ÙÙŽØ¥Ùذَآ Ø£ÙوذÙÙŠÙŽ ÙÙÙŠ ٱللَّه٠جَعَلَ ÙÙتۡنَةَ ٱلنَّاس٠كَعَذَاب٠ٱللَّهÙÛ– وَلَئÙÙ† جَآءَ نَصۡرٞ مّÙÙ† رَّبّÙÙƒÙŽ Ù„ÙŽÙŠÙŽÙ‚ÙولÙنَّ Ø¥Ùنَّا ÙƒÙنَّا مَعَكÙÙ…Û¡Ûš Ø£ÙŽÙˆÙŽ لَيۡسَ ٱللَّه٠بÙأَعۡلَمَ بÙمَا ÙÙÙŠ صÙدÙور٠ٱلۡعَٰلَمÙينَ
«ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس» أي أذاهم له «كعذاب الله» في الخوف منه فيطيعهم فينافق «ولئن» لام قسم «جاء نصرٌ» للمؤمنين «من ربك» فغنموا «ليقولنَّ» حذفت منه نون الرفع لتوالي النونات والواو ضمير الجمع لالتقاء الساكنين «إنا كنا معكم» في الإيمان فأشركونا في الغنيمة قال تعالى: «أوَ ليس الله بأعلم» أي بعالم «بما في صدور العالمين» بقلوبهم من الإيمان والنفاق؟ بلى.