۞قَالَتۡ رÙسÙÙ„ÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙÙÙŠ ٱللَّه٠شَكّٞ ÙَاطÙر٠ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡضÙÛ– يَدۡعÙوكÙÙ…Û¡ Ù„ÙيَغۡÙÙرَ Ù„ÙŽÙƒÙÙ… Ù…Ùّن Ø°ÙÙ†ÙوبÙÙƒÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽÙŠÙؤَخÙّرَكÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَىٰٓ أَجَلٖ Ù…Ùّسَمّٗىۚ قَالÙوٓاْ Ø¥ÙÙ†Û¡ أَنتÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَّا بَشَرٞ Ù…ÙّثۡلÙنَا تÙرÙيدÙونَ Ø£ÙŽÙ† تَصÙدÙّونَا عَمَّا كَانَ يَعۡبÙد٠ءَابَآؤÙنَا ÙَأۡتÙونَا بÙسÙلۡطَٰنٖ Ù…ÙّبÙينٖ
«قالت رسلهم أفي الله شك» استفهام إنكار لا شك في توحيده لدلائل الظاهرة عليه «فاطر» خالق «السماوات والأرض يدعوكم» إلى طاعته «ليغفر لكم من ذنوبكم» من زائدة. فإن الإسلام يغفر به ما قبله، أو تبعيضية لإخراج حقوق العباد «ويؤخركم» بلا عذاب «إلى أجل مسمى» أجل الموت «قالوا إن» ما «أنتم إلا بشر مثلنا تريدون أن تصدونا عما كان يعبد آباؤنا» من الأصنام «فأتونا بسلطان مبين» حجة ظاهرة على صدقكم.