يَٰٓأَيّÙهَا ٱلنَّبÙيّ٠إÙذَا طَلَّقۡتÙم٠ٱلنّÙسَآءَ ÙَطَلّÙÙ‚ÙوهÙنَّ Ù„ÙعÙدَّتÙÙ‡Ùنَّ ÙˆÙŽØ£ÙŽØۡصÙواْ ٱلۡعÙدَّةَۖ وَٱتَّقÙواْ ٱللَّهَ رَبَّكÙÙ…Û¡Û– لَا تÙخۡرÙجÙوهÙنَّ Ù…ÙÙ†Û¢ بÙÙŠÙوتÙÙ‡Ùنَّ وَلَا يَخۡرÙجۡنَ Ø¥Ùلَّآ Ø£ÙŽÙ† يَأۡتÙينَ بÙÙÙŽÙ°ØÙشَةٖ مّÙبَيّÙنَةٖۚ وَتÙÙ„Û¡ÙƒÙŽ ØÙدÙود٠ٱللَّهÙÛš ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† يَتَعَدَّ ØÙدÙودَ ٱللَّه٠Ùَقَدۡ ظَلَمَ Ù†ÙŽÙۡسَهÙÛ¥Ûš لَا تَدۡرÙÙŠ لَعَلَّ ٱللَّهَ ÙŠÙØۡدÙث٠بَعۡدَ ذَٰلÙÙƒÙŽ أَمۡرٗا
«يا أيها النبي» المراد أمته بقرينه ما بعده أو قل لهم «إذا طلقتم النساء» أي أردتم الطلاق «فطلقوهن لعدتهن» لأولها بأن يكون الطلاق في طهر لم تمس فيه لتفسيره صلي الله عليه وسلم بذلك، رواه الشيخان «وأحصوا العدة» أحفظوها لتراجعوا قبل فراغها «واتقوا الله ربكم» أطيعوه في أمره ونهيه «لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن» منها حتى تنقضي عدتهن «إلا إن يأتين بفاحشة» زنا «مبيَّنة» بفتح الياء وكسرها، بينت أو بينة فيخرجن لإقامة الحد عليهن «وتلك» المذكورات «حدود الله ومن يتعدَّ حدود الله فقد ظلم نفسه لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك» الطلاق «أمراً» مراجعة فيما إذا كان واحدة أو اثنتين.